يستنفر العالم اليوم لقتال داعش، وتتسابق الدول لإصدار القرارات التي تحد من دخول اللاجئين إلى أراضيها، ولا يمكن لعاقل إغفال ارتداد ما حصل في الآونة الأخيرة، سواء في باريس أم في انفجار الطائرة الروسية، عدا عن تفجيرات بيروت، على وضع المسلمين في العالم، ليجدوا أنفسهم مرة أخرى في موضع شبهة، سواء كأفراد أم جماعات.
ورغم ...