الاسم | بلال | البلد | المغرب |
أستاذي الفاضل |
|||
البريد الإلكتروني | POBILAL@HOTMAIL.COM | التاريخ | 7/5/06 |
لقد قلتُ في كتاب “الإسلام والإيمان” أن كل من يؤمن بالله واليوم الآخر ويعمل صالحاً هو من أهل الجنة. وهذا القول لايدخل تحت عنوان الخواطر كما ورد لديك، بل هو صورة حرفية لقوله تعالى (إن الذين آمنوا والذين هادوا والنصارى والصابئين من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً فلهم أجرهم عند ربهم ولاخوف عليهم ولاهم يحزنون) (البقرة 62). ولقوله تعالى (إن الذين آمنوا وعملوا الصالحات كانت لهم جنات الفردوس نزلا) (الكهف 107) . |
الاسم | مخلد مراد | البلد | العراق |
بسم الله الرحمن الرحيم |
|||
البريد الإلكتروني | ahmedsami20032001@yahoo.com | التاريخ | 7/5/06 |
لا أستطيع أن أجيب على هذا السؤال، |
الاسم | abdelmajid dahkoun | البلد | maroc |
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
|||
البريد الإلكتروني | mdahkoun@yahoo.fr | التاريخ | 7/5/06 |
نعم، يحق للمسلمة المؤمنة بالرسالة المحمدية أن تتزوج من مسيحي، إن كان ممن تنطبق عليهم الشروط الثلاثة الواردة في آية البقرة 62: |
الاسم | براهيم | البلد | الجزائر |
|
|||
البريد الإلكتروني | – | التاريخ | 5/6/06 |
الجنة هي الأجر الموعود به لكل من آمن بالله واليوم الآخر وعمل صالحاً. وارتكاب بعض المحرمات والمعاصي من قبل هذا المؤمن قد يؤخر دخوله إلى الجنة لكنه لايخسرها نهائياً حسب تعبيرك. أما الزاني الذي لم يعلم به أحد، ولم يقم عليه حد الزنا في الدنيا من قبل ولي الأمر، فإن تاب وهو مؤمن فإن الله من بعد ذلك لغفور رحيم، حسب نص الآية 153 من سورة الأعراف. وإن عمل بعدها صالحاً محى الله به سيئته التي ارتكبها وسترها ربه عليه بدلالة قوله تعالى (إن الحسنات يذهبن السيئات ذلك ذكرى للذاكرين) هود 114. |
الاسم | اسماعيل | البلد | المغرب |
هل علينا ان نعبد الله حبا أم خوفا ؟ |
|||
البريد الإلكتروني | – | التاريخ | 22/3/06 |
إلى الأخ السائل : |
الاسم | جلال | البلد | المغرب |
من أبو الفداء: |
|||
البريد الإلكتروني | – | التاريخ | 22/3/06 |
إلى أبو الفداء: |
الاسم | Anis Fakhoury | البلد | USA |
|
|||
البريد الإلكتروني | afakhoury@comcast.net | التاريخ | 7/5/06 |
كان يمكن أن أقول في الجواب على سؤالك: نعم .. إن تحريم الخبائث نابع من ضررها، بحيث إن انتفت علة الضرر انتفى التحريم. وكان يمكن أن أحتج بأن الله تعالى الذي أعطى العقل والمنطق مكانتهما المعروفة لايحكم بتحريم المحرمات دونما علة وسبب. كان يمكن أن أكتفي بهذا، لولا أمور استوقفتني في عباراتك رأيت أن لابد من الوقوف عندها بالتأمل والتحليل. |
الاسم | فيروز | البلد | المغرب |
بسم الله الرحمن الرحيم، |
|||
البريد الإلكتروني | lalouz90@hotmail.com | التاريخ | 7/5/06 |
الحكم بقتل من يمارس اللواط جاء أصلاً في شريعة موسى، ونصه في العهد القديم: إذا ضاجع رجل رجلاً مضاجعة امرأة فيقتلا كلاهما ودمهما عليهما. أهـ ، ثم جاء التنزيل الحكيم لينسخ هذا الحكم بحكم أخف وأيسر منه في آية النساء 16. تماماً كما كان قد حكم بالرجم على الزناة في التوراة ثم جاء عيسى المسيح (ع) لينسخه ويلغيه. |
الاسم | عمار فريد | البلد | اسكندريه |
عزيزي دكتور / شحرور |
|||
البريد الإلكتروني | marofared22@hotmail.com | التاريخ | 7/5/06 |
إنني بدوري أحمد الله على أن هداني إلى فهم كلامه وكلماته على الوجه الصحيح. أما عن سؤالك الأول الذي أرجو أن أكون قد فهمته كما ينبغي: كيف نعرف حقيقة الصحابة؟ ومن هو أبو بكر وعمر وعثمان وعائشة وعلى ومعاوية؟ في الوقت الذي لانجد لهم ذكراً في القرآن الكريم، بل نجده في كتب التراث، وهذا يتناقض – حسب رأيك – مع رفضي لاعتبار كتب التراث مصدراً من مصادر التشريع. |
الاسم | رشيد | البلد | المغرب |
بسم الله |
|||
البريد الإلكتروني | maniaara@caramail.com | التاريخ | 7/5/06 |
سؤالك وجيه جداً. يقول تعالى (هو الذي أرسل رسوله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون) (الصف 9). ونرى في هذه الآية أن الله أرسل رسول بعنصرين اثنين: الأول هو الهدى، والثاني هو دين الحق، وهما أمران متغايران، يظهر الفرق بينهما حين تنظر في الآيتين التاليتين : |
الاسم | احمد | البلد | egypt |
عزيزي المهندس شحرور لقد كنت أحد الأشخاص الذين استمعوا إلى مداخلتك في برنامج على قناة أوربت الفضائية وكان موضوع النقاش دائراً عن ملك اليمين ولم أفهم مقصودك في تلك الحلقة لكون أن الوقت كان قليلاً ثم أن الشيخ الجندي كان يقاطعك كثيراً فهلا تفضلت بشرح وجهة نظرك عن آيات ملك اليمين شرحاً وافياً وكيف ترى سماحتك تطبيق هذه الآيات في وقتنا الحالي…. |
|||
البريد الإلكتروني | be_away@hotmail.com | التاريخ | 7/5/06 |
إنني الآن بصدد كتابة فصل كامل عن ملك اليمين في التنزيل الحكيم، ورغم استجلاء عدد من جوانبه إلا أنه لم يصبح جاهزا للنشر. لكني أطمئنك مبدئياً بأن الرق هو أحد تجليات ملك اليمين. لقد مضى زمن الرق والنخاسة وامتلاك الإنسان للإنسان كسلعة تباع وتشرى، إلا أن التجليات الأخرى لملك اليمين مازالت موجودة. |