ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
adminمدير عام
الأخالعمل ما زال جارٍ، شكراً لك
adminمدير عامالأخ محمد سيتم الإعلان عن أي محاضرة عامة في أوروبا قبل حدوثها
adminمدير عامالأخ حسن أعتذر منك، لم أدرس الموضوع بحذافيره. والوقت حالياً لا يسمح بالاطلاع على الدراسة التي قدمتها
adminمدير عامالأخ عبد الواحد صيغة “قل” تعني أنها مداخلة مباشرة، بمعنى أنها لم تكن موجودة في اللوح المحفوظ مسبقاً، وهي من التفصيل حتماً
adminمدير عامالأخ شكراني تمت إجابتك سابقاً، ولا ما نع من الإعادة هناك حالات تدخل ضمن الظروف الزمانية والمكانية وحالات صالحة دائماً، ومع ذلك فكل الأحاديث دون استثناء لو وصلتنا صوت وصورة فنحن غير ملزمون بها نهائياً، وما صح منها للاستئناس فقط، ولا تؤخذ منه أي أحكام. والإسلام نظر إلى الزواج والارتباط كعلاقة فطرية لا يمكن منعها، لكن هل تجد من المناسب في زمننا الحالي لأي شاب استطاع “الباءة” أن يتزوج؟ هل ترى أن يتزوج شاب يملك المال وهو لم يكمل تعليمه مثلاً؟
adminمدير عامالأخ فيصل نرجو أن تكون قد تمت الإجابة على سؤالك
adminمدير عامالدكتور أحمد العالم الآخر مختلف تماماً عن عالمنا هذا، لكن الله تعالى قرب لنا الصور بما نعرفه، لكن لا تمييز بين الذكور والإناث في الجزاء
adminمدير عامالأخ عصام اقرأ قوله تعالى {حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ —-* وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء –} (النساء 23- 24)
adminمدير عامالأخ المصطفى تمت الإجابة على سؤالك
adminمدير عامالأخ أحمد للأسف أختلف معك تماماً، وكل الآيات التي أوردتها لا تدل على تسطح الأرض، ولا تمنع كونها كروية
adminمدير عامالأخت كوثر – التنزيل الحكيم كتاب أؤمن أنه من الله تعالى وليس من تأليف إنساني، وهو ليس كتاب علم لكنه يحوي خطوطاً عريضة توافق قوانين العلم والوجود وتصادق على ما جاء فيه. – التشابه مع الزرادشتية قد يكون في مواضيع دخيلة على الإسلام وليست من أصله، كالمعراج مثلاً، الذي لا أساس له في التنزيل الحكيم، فاختلاط المسلمين بشعوب البلاد التي توسعت فيها دولتهم أدى إلى اقتباس كثير من قصص وأساطير تلك الشعوب، وورثناها نحن على اعتبارها دين وهي ليست كذلك. – التنزيل الحكيم اعتبر المثلية فاحشة (حرام) ولكن منح المجتمع حق التدخل في حالة العلنية فقط، والله أعلم بحال كل إنسان
adminمدير عامالأخت لمى الآية (33 المائدة) توضح عقوبة الإفساد في الأرض باستخدام العنف، كالاغتصاب والسطو المسلح، مع تدرج العقوبة وفق العصور، فالبتر كان يعمل به سابقاً، واليوم عقوبة هكذا أعمال قد تصل للإعدام
adminمدير عامالأخ السائلاتخاذ الولد” تعني التربية، وهذا ما نجده في قوله تعالى {وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لَا تَذَرْ عَلَى الْأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّاراً * إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلَا يَلِدُوا إِلَّا فَاجِراً كَفَّاراً} (نوح 26 – 27) فالولادة هنا تربية وما قصده نوح أن الكافرين المتبقين من قومه سيربون أولادهم على الحقد، وهذا المعنى ينطبق على قول امرأة فرعون {نتخذه ولدا} أي في مقام الولد
adminمدير عامالأخت السائلة
بالنسبة لزواج المسلمة على ملة محمد من مسلم على ملة عيسى أو موسى فلا يوجد ما يمنع، إذ لا يعتبر أهل الكتاب مشركون، والله تعالى قال {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ} (البينة 1)، والآية التي ذكرتها تتحدث عن المشركين الواضحين في عصر النبوة.
أما عن ضرب الزوجة فالضرب غير فيزيائي حتماً، والضرب الفيزيائي في التنزيل الحكيم جاء مع ذكر الأداة {فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً –} (البقرة 60) أو بغير مفردة بما يخصص نوع الضرب مثل الوكز {فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْه} (القصص 15)، وقوله تعالى {اضْرِبُوهُنَّ} هو خاص بآية القوامة تحديداً، حيث يتم سحب القوامة من المرأة في حال كانت بيدها ونشزت.
بالنسبة لتقديم الأضاحي فهي سنة غير ملزمة، بعد أن كان الناس يقدمون قرابين بشرية، ومع قصة إسماعيل أنهى الله تعالى هذا، واستبدلها بذبائح من الإبل، وقوله تعالى عن الأضحية في الحج {وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ* لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ} (36 -37) فالعبرة منها إطعام الفقراء لا أكثر، والله تعالى إذ أحل لنا لحوم بعض الحيوانات قد سخر كل ما على الأرض كي نستفيد منه، معتبراً الإنسان أكرم مخلوقاته.adminمدير عامالأخ حسين الصلاة على النبي هي تحية لمقام النبوة لما لها من شأن عظيم، فالرسالة التي حملها هذا النبي هي الخاتم وحملت معها الرحمة للعالمين لا لقوم بعينهم، وصلاتنا نحن على النبي يفترض أن تكون بعلاقتنا مع النبوة بما تحمله من معارف وعلوم، لا مجرد تمتمات بعدد معين، ونحن ندعو الله في المساجد وذكرنا لمحمد لا يعد شركاً طالما لا نتوسل منه شيئاً ولا نستعين به لقضاء حاجاتنا وما شابه. أما الروح فهي حامل المعرفة، لذلك سمي جبريل “الروح”، ومن خلال نفخة الروح تحول البشر إلى إنسان، حيث اكتسب المعرفة وامتلك من خلالها الحرية التي جعلته يطيع ويعصي، وسيكون مسؤولاً في اليوم الآخر عن هذه الحرية
-
الكاتبالمشاركات