السلام عليكم ورحمة الله،
قرأت كتاب الدكتور محمد شحرور، السنة الرسولية والسنة النبوية:رؤية جديدة ص. 164-166
لماذ تضع الحديث “نهى رسول الله (ص) أن يجمع الرجل بين المرأة وعمتها، وبين المرأة وخالتها” في اﻷحاديث المتعلقة بمقام محمد النبي لا في اﻷحاديث المتعلقة بمقام محمد الرسول كمثل الحديث “أراد عثمان بن مظعون أن يتبتل فنهاه رسول الله (ص) ولو أجاز له ذلك لاختصينا؟
هل الحديث “نهى رسول الله (ص) أن يجمع الرجل بين المرأة وعمتها، وبين المرأة وخالتها” من تنظيمات المتغيرات؟ اليس هو من تنظيمات الثوابت من الرسول؟
إشرح لي يا الدكتور محمد شحرور
ثم لماذ تضع الحديث “أراد عثمان بن مظعون أن يتبتل فنهاه رسول الله (ص) ولو أجاز له ذلك لاختصينا” فى اﻷحاديث المتعلقة بمقام محمد الرسول؟ بينما الحديث “يا معشر الشباب، من استطاع منكم الباءة فليتزوج فإنه أغض للبصر وأحصن للفرج. ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء” تضع فى اﻷحاديث المتعلقة بمقام محمد النبي. أليس مقصود متنين حديثين على السواء؟
إشرح لي يا الدكتور…
شكرا