ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
adminمدير عام
الأخ المرسومي الرسول كان يحول المطلق إلى نسبي في كل ما يخص تنظيم الحلال وإدارة شؤون مجتمعه، أي في أول تطبيق للرسالة، لكنه لم يفسر القرآن، أي آيات الكونيات والغيب، فهو لم يكن يعلم تأويلها
adminمدير عامالأخ عبد الرحمن “نسائهن” هنا ذكور، أي ما تأخر من أبناء إخوانهن وأخواتهن نزولاً، أما “ما ملكت أيمانهن” فهم فئة ممن يتواجدون في البيت، و”اتقين الله” تعود على ما قبلها: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ—-}
adminمدير عامالأخ أحمد 1- الله تعالى لم يربط النساء بالغائط، وورد قوله “أو لامستم النساء” وفعل “لامستم” متبادل بين طرفين، ويختلف عن “لمستم”، كما يختلف “قاتلتم” عن “قتلتم” مثلاً، أي الفعل قوامه طرفان هم أنثى وذكر ويستغرق مدة، بمعنى أنه ليس لمساً عادياً، وإنما فعل جنسي. 2- كلمات الله هي قوانين الوجود، وهذه القوانين لا تتغير، وليست مناط الدعاء، والله تعالى يستجيب للدعاء من خلال الظروف الموضوعية تحديداً، وقد لا تتضح لدينا آلية الاستجابة. 3- الله تعالى وضع قوانين الكون والوجود، ونتج عنها المخلوقات، وطور الله البشر وجعله إنسان، وكلفه بتسخير الأرض وما عليها لخدمة مصالحه، ولم يتعمد خلق معاقين، وأي خلل ينتج عن كيمياء معينة تؤدي للأمراض، وعلى الإنسان العمل للقضاء على هذه الأمراض، وهذا ما حصل ويحصل، إذ استطاع الطب التغلب على وفيات الأطفال من خلال اللقاحات، وعلى وفيات الأمهات أثناء الولادة، وعلى الوفيات الناتجة عن الالتهابات، وربما في المستقبل يتمكن العلم من قهر الإعاقات. 4- لا علاقة للابتلاء بالاقتراب من الله أو الابتعاد عنه، وهو نوع من الامتحان بنوعيه الإيجابي والسلبي، وله وجود كقانون موضوعي ساري على كل أهل الأرض لقوله تعالى: (إِنَّا جَعَلْنَا مَا عَلَى الأَرْضِ زِينَةً لَّهَا لِنَبْلُوَهُمْ أَيُّهُمْ أَحْسَنُ عَمَلا) (الكهف7)، وقوله: (فَأَمَّا الإِنسَانُ إِذَا مَا ابْتَلاهُ رَبُّهُ فَأَكْرَمَهُ وَنَعَّمَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَكْرَمَنِ* وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ) (الفجر15-16). ومعنى أن الابتلاء قانون موضوعي أّنّنا نلمسه في اختلاف الدخل بين الناس مثلاً، فإذا تساوى الدخل بينهم كما يريد البعض عندها تموت الطموحات عند الأفراد ويصاب المجتمع حينها بالشلل. بينما الابتلاء الشخصي محدد الموضوع وخاص بالشخص نفسه، فقد ابتلى الله عزّ وجلّ ابراهيم بمجموعة من القوانين الموضوعية لفهمها وقد نجح إبراهيم في ذلك لقوله تعالى: (وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا..) (البقرة124)، كما ابتلى محمداً (ص) بالنبوة والرسالة معا وقد نجح فيهما. 5- لا علاقة لك بما ترتديه النساء في الصور التي تلتقطها طالما لسن عاريات تماماً. 6- الصلاة على النبي هي صلة مع نبوته بما حملته من معارف وعلوم، أما الاستغفار فلا يقتصر على ترداد الجمل، وإنما التوبة الحقة عن الذنوب
adminمدير عامالأخلا يوجد ما يمنع صيام الحائض، فالصيام لا يستوجب الطهارة، أما إقامة الصلاة فتستوجب ذلك
adminمدير عامالأخت سعاد الوجود خارج الوعي الإنساني حقيقي لكننا لا ندركه، والصور التي في أذهاننا عنه غير مطابقة للواقع وإلا لأدركنا كل هذا الوجود
adminمدير عامالأخ رشيد معنى الفصال هو الانتقال من مرحلة إلى أخرى، وفي التنزيل الحكيم ورد ذكره في حالتين {وفصاله في عامين} و {حمله وفصاله ثلاثون شهراً} والحد الأدنى للجنين لكي يستمر في الحياة هو ستة أشهر، بينما الحد الأعلى تسعة أشهر، والفصال هو بداية مرحلة جديدة ونهاية لمرحلة سابقة عند كل أطفال الدنيا، سواء رضعوا من أمهاتهم أم لم يرضعوا، وهذه المرحلة هي بداية تشكل الذاكرة، أي المعلومات التي تم تخزينها ويمكن استرجاعها فيما بعد، ولا أحد يمكنه تذكر ما قبل هذه المرحلة، أي دون العامين
adminمدير عامالأخت كوثر نسبة حدوث هذه الحالة ضئيلة جداً، وهناك فحص اليمكنه أن يفصل في ذلك. ويمكنه أن يخبر الولد أنه متبنى حين يبلغ الرشد أو لا يخبره، فلكل حالة ظروفها
adminمدير عامالأخ محمود أعتذر منك فأنا أجد من السخافة بمكان مناقشة كروية الأرض والعلم يخطط لإمكانية استعمار المريخ
adminمدير عامالأخت يارا الله تعالى يعلم جميع الاحتمالات التي سنختار منها، ولحظة اختيارنا يتطابق قرارنا مع علمه بهذا القرار. أما قصة يوسف فالرؤيا هي لما قد يحصل ضمن الظروف الموضوعية لا خارجها
-
الكاتبالمشاركات