ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
adminمدير عام
الأخ محمد الله تعالى طلب الطهارة لإقامة الصلاة، وطلب النظافة لا يسأل عن سبب له
adminمدير عامالأخ عبد الواحد المحرمات جاءت بصيغة {قُلْ تَعَالَوْاْ أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ — } (الأنعام 151)، {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ–} (الأعراف 33) لأنها فطرة إنسانية يشترك فيها كل الناس، سواء آمنوا بالله أم لم يؤمنوا
adminمدير عامالأخ سيد نعتذر للخطأ الذي قد يحصل أحياناً
adminمدير عامالأخ عبد الرحمن لا يدخل الأبناء ضمن الرزق، حيث الأرزاق كل ما ينفق منه وما يأتينا من خيرات الطبيعة ومن أعمالنا، وملك اليمين هو عقد (يمين)، ومن تملكه بيمينك يمكن أن يقدم لك عمل في المعمل لعدد ساعات معينة نص عليها هذا اليمين، أو يقدم لك خدمة منزلية مقابل أجر معين، أو علاقة جنسية، وهم بجميع الحالات ليسوا شركاء مع صاحب اليمين بالمال
adminمدير عامالأخ محمد الله تعالى أرسل لنا كتابه كاملاً غير منقوص، ومهمة الرسول هي بلاغه لا أكثر، ومفاتيح فهم التنزيل الحكيم داخله وإلا ما كان صالحاً لكل زمان ومكان، والرسول نهى عن تدوين أحاديثه، وصناعة الحديث بدأت بعد وفاته بقرنين.، لذلك علينا قراءة كتاب الله كما لو أن الرسول توفي البارحة وتركه لنا. أما الآية التي ذكرتها فلا علاقة لها بالحديث، والصلاة على النبي هي صلة مع نبوته بما تحمله من علوم ومعارف
adminمدير عامالأخ عبد الرحمن اليوم هو مدة زمنية، قد تكون 24 ساعة كيومنا هذا، وقد تكون حقبة تمتد لملايين السنين، بدليل قوله تعالى {وَإِنَّ يَوْماً عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَ} (الحج 47) وقوله {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ} (المعارج 4) والعرش هو أوامر الله ونواهيه، كقولنا جلس على عرش المملكة فلان، أي أنه صاحب الأمر فيها، وأثبت العلم أن الماء أصل الحياة (مولد الهيدروجين)
adminمدير عامالأخ وليد كل الطرق صحيحة، اختر منها ما يريحك
adminمدير عامالأخ جواد عيسى عليه السلام أحل بعض المحرمات لدى اليهود، لكن لم يأت بشريعة خاصة به
adminمدير عامالأخت كوثر – مخترع الأنسولين شهيد، لأنه قدم شهادة حضورية تحمل فائدة جمة للإنسانية، والله تعالى وعد الشهداء بمكانة عالية إلى جوار الأنبياء، والإسلام هو الإيمان بالله واليوم الآخر مقترناً بالعمل الصالح، وكل إنسان بالغ راشد مسؤول عن نفسه ولا علاقة لدين آبائه بذلك. – لا يمنع وجود الإنسان الأول في أفريقيا من وجود حضارات قديمة في مختلف أنحاء العالم، في مراحل لاحقة. – لا يمكن أن يكون الناس كلهم بلغة واحدة، وكون الله تعالى علم آدم الأسماء لا يعني أنه قد علمه لغة معينة، لكن أعطاه القدرة على وعي الدالات والمدلولات. – أبو بكر حارب المرتدين لأنهم تمردوا على الدولة ورفضوا دفع الزكاة، أي لأسباب سياسية وليست دينية – لا يمكن لإنسان أن يحب كل من حوله بالدرجة ذاتها. – بدأت دراستي انطلاقاً من الشك نحو اليقين، وهذا هو سلوك إبراهيم الذي طلب الله منا اتخاذه قدوة
adminمدير عامالأخ عمار الخليفة هو الإنسان، الذي تأهل بموجب نفخة الروح ليستحق هذه الخلافة، وكلما ساهم في إعمار هذا الكون وتقدم الإنسانية كان جديراً بها، وهذه الخلافة مستمرة حتى قيام الساعة
adminمدير عامالأختتبقى هذه فرضية، وهناك مخطوطات للتنزيل الحكيم بالخط العربي متزامنة مع عصر النبوة، إضافة لكل ما وصل إلينا من الشعر الجاهلي الذي كتب باللغة العربية
adminمدير عامالأخ Othmane
القمار يساهم في فساد المجتمع بكل ما يحمله من خراب للأسر والعلاقة بين الأصدقاء، ويورث الكراهية والبغضاء، ويبعد الإنسان عن العمل المفيد وهذا ما ذكره الله تعالى بقوله {إِنَّمَا يُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُوقِعَ بَيْنَكُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاء فِي الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَيَصُدَّكُمْ عَن ذِكْرِ اللّهِ وَعَنِ الصَّلاَةِ فَهَلْ أَنتُم مُّنتَهُونَ} (المائدة 91) وهذا لا ينطبق على اليانصيب.adminمدير عامالأخ جمال الربا هو عندما تبلغ الفائدة التي تأخذها من المدين ضعف المبلغ، أو أن تأخذ فائدة لو بسيطة ممن يستحق الصدقة. أما إيداع أموالك بالبنك والاستفادة من فوائدها أو الاستفادة من القروض البنكية فهذا لا يعتبر ربا
adminمدير عامالأخت غادة استخدم التنزيل الحكيم مصطلح “الأمة” على نطاق واسع، والقاسم المشترك لكل الاستعمالات هو السلوك، والناس كانوا ضمن المملكة الحيوانية ثم تأنسنوا “أمم أمثالكم”، والآية التي ذكرتها تمثل مرحلة ما قبل التاريخ وصولاً للآية {كان الناس أمة واحدة فبعث الله النبيين} حيث بدأت المجتمعات بالتشكل وهي مرحلة {ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين} وهي مستمرة إلى يومنا هذا. الرزق في التنزيل الحكيم له مصدران: خيرات الطبيعة و عمل الإنسان {ليأكلوا من ثمره وما عملته أيديهم} (يس 35)، ومن يرزقه الله من حيث لا يحتسب يسهل له عمله من خلال الشروط الموضوعية التي يعيشها لا من خارجها، أي من خلال المقدرات الموجودة فعلاً، وعندما يريد الله تعالى أن يرزق إنسان فيجعل كل الظروف الموضوعية تعمل لصالحه
adminمدير عامالأخ أمجاد 1- لاحظ أن الإتيان بأربع شهداء لواقعة السحاق أمر جداً صعب إن لم يكن مستحيل، في حين لم يطلب ذلك في حالة الذكور، علماً أن التحريم واحد للحالتين {ولا متخذي أخدان} و {لا متخذات أخدان} حيث الخدن هو الصاحب من نفس الجنس. 2-الأصل في نقل المال هو الوصية، فإن لم توجد هناك قانون الإرث، علماً أنه يحقق المساواة في المجموعات، حيث غالباً عدد الإناث أكثر من عدد الذكور، والأرمل النساء أكثر من الأرامل الرجال، علماً أن حالات عدم المساواة بين الذكر والأنثى تقتصر على أن تكون نسبة الإناث/ الذكور أكبر من (2)، وأن النص صالح لكل زمان ومكان. 3-موضوع شهادة امرأتين مقابل شهادة رجل فقط في حالة العقود الشفهية على الطرقات، وهو لا ينطبق على عصرنا حيث كاتب العدل موجود في أي مكان، عدا عن وجود نساء كاتبات بالعدل أصلاً
-
الكاتبالمشاركات