ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
adminمدير عام
الأخ عادل نعم فهمي للآية كان خاطئاً وقد سبق لي أن قلت أن التعليمات للنبي جاءت بعدم الاحتفاظ بالأسرى {فَإِمَّا مَنّاً بَعْدُ وَإِمَّا فِدَاء } (محمد 4) أي إما يمن عليهم بإطلاقهم، أو يبادل بهم
adminمدير عامالأخ زهير الصلوات الخمس من الشعائر وهي تكليف، والتكاليف نثاب عليها ونؤجر، لأنها خارج الفطرة الإنسانية، ونؤديها وفق الاستطاعة {لا يكلف الله نفساً إلا وسعها}، وهي فرض أي محددة (العدد) وكتاب في أوقاتها، وترك الصلة مع الله هي ما نعاقب عليه. ولكل ملة شعائرها التي تتقرب من الله من خلالها، وليس نحن فقط. أما الحج فهو للناس جميعاً لا لأتباع محمد فقط، على أن يتوجهوا إلى الله الواحد
adminمدير عامالأخ محمد للأسف ما لا يدركه الكثيرون أن الزواج هو ميثاق غليظ، يمنحه الرجل لامرأته، أمام الله وأمام الناس، بحيث يرعاها في كل الظروف ولا يقدم على خيانتها، وبالتالي من ينقض الميثاق هو ينقض عهد الله ويخرج عن الصراط المستقيم، وكل الحلول التي طرحتها تنطلق من أنانية الرجل ولا تأخذ بالاعتبار ما يترتب على أفعاله من هدم للأسرة وللزواج القائم على العيش المشترك والود والرحمة. ومن يريد ألا يلتزم فالأولى به ألا يقدم على الزواج، ويكتفي بعلاقات ملك اليمين كالعرفي وغيرها، وأغلب الزيجات في مجتمعاتنا للأسف هي عقود نكاح وليست مواثيق، لا يتحقق فيها ما أراد الله لها، ولو أن الرجل قاس على نفسه ما يقوم به بحق زوجته لما أقدم على خيانتها، فهل يقبل هو أن يكون لزوجته علاقة مع رجل آخر؟
adminمدير عامالأخت آمنة في موضوع انتقال الثروة الوصية هي الأساس، فإن لم توجد نلجأ للتوزيع كما ورد في آيات الإرث، علماً أنه للأنثى حصة الذكر نفسها فيما عدا إذا تزايد عدد الإناث بحيث تكون نسبة عدد الإناث إلى عدد الذكور أكبر من (2) فتصبح حصة الإناث الثلثين وحصة الذكور الثلث، وعندما قلت أن المساواة في المجموعات أي على مستوى المجتمعات، إذ ينتج غالباً أن نصيب الذكور مجتمعين يساوي نصيب الإناث مجتمعين، وما يريحني في الموضوع أن الأفضلية للوصية والله تعالى لم يلزم بما جاء في آيات الإرث. بالنسبة لتعدد الزوجات أو ملك اليمين، فيفترض بميثاق الزوجية أن يمنع التعدد، أي التزام الزوج بالميثاق الغليظ يعني عدم الخيانة الزوجية من طرفه كما من طرف الزوجة، وبالتالي لا يوجد ملك يمين هنا، وقوانين المجتمعات هي التي تفرض التعددية أو تمنعها، ولاحظي أن الإنسانية تسير نحو التطور، فكم من المجتمعات التي فيها تعددية زوجية؟ وفي الغرب حين يكون للرجل علاقة أخرى خارج إطار الزواج غالباً ينتهي زواجه بالانفصال. أما الفواحش فهي ستة وقد سبق أن عرفتها مراراً، وكل ما عداها يدخل في إطار الذوق الشخصي وما تقبلينه لنفسك وأعراف وقوانين المجتمع
adminمدير عامالأخ ياسر مبدأ الشك هو ما اتبعه إبراهيم في رحلة بحثه عن الله، والله تعالى طلب منا اتباعه واتخاذه قدوة في ذلك السلوك {إني جاعلك للناس إماما}، والعبادة هي الاختيار بين الطاعة والمعصية، فالأمر في الآية أنه عليك أن تصل لليقين عبر عبادتك لا عبر سلوك ما سلكه آبائك
adminمدير عامالأخ جواد لست مفتياً ولا إمام مسجد، وأنا أقدم منهجاً لإعادة قراءة التنزيل الحكيم، أما تفاصيل غسل الجنابة فلا أتدخل بها، وهناك مئات الموسوعات الخاصة بذلك
adminمدير عامالأخ حمزة ربما (وأؤكد على ربما) أنه سيعود ليكلم الناس كهلاً، أو لا أدري ما تفسير ذلك
adminمدير عامالأخفي التنزيل الحكيم الجن موجودون لكن لا علاقة لهم بحياتنا ولا صلة لنا بهم، ولا يمكن لهم أن يعلموا الغيب أو أن يؤثروا فيه. أما النبي سليمان فحالة خاصة من الله تعالى
adminمدير عامالأخ طارق لك أن تعود للتنزيل الحكيم وتتأكد أن أركان الإسلام هي الإيمان بالله واليوم الآخر، والعمل الصالح. بينما الإيمان بأي نبي يعني أداء الشعائر على طريقة ذاك النبي، وشهادة “أن محمد رسول الله” تعني إقامة الصلاة على طريقة محمد وصومرمضااء الزكاة كما أداها محمد، وحج البيت
adminمدير عامالأخت سعاد لا، الأمراض التي ذكرتها غالباً لها أساس عضوي وربما هو استعداد جيني، ولا علاقة للبعد عن الله بإصابة طفل صغير بالتوحد أو إصابة الإنسان بالاكتئاب أو غيرها من الأمراض
adminمدير عامالأخ وائل الأمانة هي الحرية التي منحها الله للإنسان بموجب نفخة الروح، وأصبح من خلالها مسؤولاً عن أفعاله بين طاعة ومعصية، ووفقها سيحاسب يوم القيامة
adminمدير عامالأخ ياسين لا حرج في ما تفعله، فأنت لست مسؤول عما يأكله الناس، حتى لو كانوا مسلمين، وما تجنيه حلال اطمئن
adminمدير عامالأخ أيمن الظلم هو وضع أموراً في غير محلها مع الإصرار على الموقف، وأنت تظلم نفسك إذا حرمت عليها ما أحل الله أو العكس، وتظلمها باتباع الأوهام التي يمكن أن تحرفك عن الطريق الصحيح
adminمدير عامالأخ أبو سليم المهم أنهم وفق كتابنا مسلمون، سواء عرفوا بذلك أم لم يعرفوا
adminمدير عامالأخ منصور “الكهف” لغة هو البيت المنقور في الجبل، ولا أظنه يخرج عن هذا المعنى في التنزيل الحكيم
-
الكاتبالمشاركات