21122019 المنتديات الأسئلة والأجوبة سؤال آخر يا دكتورأحاول الآن أ أقرأ أسئلة الإخوة في موقعك وردك عليهم ،علني أجد إجابات لبعض أسئلتي .

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • الكاتب
    المشاركات
  • لمى
    زائر
    #9170 |

    سؤال آخر يا دكتور

    أحاول الآن أ أقرأ أسئلة الإخوة في موقعك وردك عليهم ،علني أجد إجابات لبعض أسئلتي .
    فوجدت جوابك لتغيير دين المسلم من الإسلام مثلا إلي المسيحية أو اليهودية لا إثم فيه ومقبول طالما أنه اتبع ماأتى به عيسي عليه السلام ،ولكن ماأتى به عيسى تم تحريفه وتغييره ولا يوجد إلا إنجيل واحد فقط ( إنجيل برنابا ) الذي لاتعترف به المذاهب المسيحية ( كاثوليكية، بروتوستانت ، زرثودوكس أو أقبا ط) فقط هذا الإنجيل يقول بعدم ألوهية عيسى عليه السلام ، ونفس الشيء بالنسبة للتوراة أو العهد القديم فهو أيضا محرفا ومتغيرا عما أتى به موسى عليه السلام ..والآية التي استدللت بها ٦٢ من البقرة ( إن الذين آمنوا والذين هادوا……إلى آخر الآية الكريمة ) تتكلم عن الذين هادوا مع موسى عليه السلام ودانوا بدينه في زمنه وكذلك النصارى الذين ناصروا عيسى في حياته ودانوا وصدقوا بما جاء به .وذلك لأن وقتهم لم يتحرف أو يتغير دينهم أما الآن فقد تغيرت كتبهم التي جاؤوا بها فأي كتاب أو أحكام محرفة يتبع من يغير دينه للمسيحية أو اليهودية ؟؟؟؟؟؟
    ..
    ثِم إني لا أجد سببا لمسلم بين يديه كتاب لايأتيه الباطل ومحفوظ ليوم الدين ،أن يتركه ويذهب لدين آخر كتابهم محرف ؟؟؟؟ …وقد قال لنا الله في كتابه ( لقد كفر الذين قالوا المسيح ابن الله ) . وجميع المذاهب المسيحية الآن تقول بألوهية عيسى عليه السلام ….
    أما الديانة اليهودية والتوراة الموجودة الآن فيها من التحريف والإضافات والتطاول على الأنبياء بقصص من نسج خيالهم مستهجنة ولايقبلها عقل وأنت شخصيا يادكتور لاتقبل بها ، بل واستشهدت بأن التفاسير المأثورة اعتمدت على التوراة بشكل أخرج النص القرآني عن معناه وجماله الحقيقي ، وهذا ماحببني بمنهجك المميز في التفسير
    ..
    والآية التي تقول (اليوم يئس الذين كفروا من دينكم فلا تخشوهم واخشون اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا فمن اضطر في مخمصة غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم ) الآية واضحة أن ترك هذا الدين الذي اكنمل الآن في هذه المرحلة من التاريخ البشري فهو بشرط الاضطرار في مخمصة غير متجانف لإثم ..

    admin
    مدير عام
    #10645 |

    الأخت لمى الأصل في الإسلام هو الإيمان بالله والعمل الصالح، ومهما غير المسيحيون أو اليهود فالدين واحد، وحتى في التثليث الإله واحد، فلتكن نظرتك للناس أكثر انفتاحاً، ولا يمكن أن يدخل كل هؤلاء الناس النار وندخل نحن فقط الجنة، لمجرد وراثتنا لملة محمد، فليتبع كل إنسان الطريقة التي تريحه في الصلاة والصيام وما إلى ذلك، ما يهم هو القيم الإنسانية

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.