الأخالرق في التنزيل الحكيم أمر مختلف تماماً عن ملك اليمين، والإسلام لم يحرم الرق لأن العلاقات الانتاجية كانت قائمة عليه، وتحريمه في حينها يعني انهيار النظام الاقتصادي، وهذا ما حدث عندما تم تحرير الرق على يد لينكولن بعد 1200 عام من الرسالة المحمدية، والتنزيل وضع حجر الأساس لإلغاء الرق عن طريق تحرير ما هو موجود ضمن مخارج عدة {فك رقبة}، إضافة لتقديم نظام اقتصادي بديل يقوم على عقود ملك اليمين، وهي عقود بالتراضي تنظم علاقات العمل والخدمة إضافة للعلاقة الجنسية خارج الزواج. أما أن ينكح “السيد” “الأمة” فهذا لا وجود له في كتاب الله