بعد دراسة قاربت الخمسن عاماً تأكدت أن التنزيل الحكيم لا يمكن أن يكون إلا من عند الله، ففيه إجابات على أسئلة الفلسفة الكبرى، وفيه نظريات تواكب ما توصل إليه علم الاجتماع وعلم الإنسان.
أما عن التنقيط فالنص غير المنقط يمكن قراءته والاختلافات الناجمة عن التنقيط لا تذكر، ولا تؤثر تأثيراً بالغاً على المواضيع ويمكن الوصول إلى المعنى من السياق.