برأيي سدرة المنتهى هو خط الأفق حيث رأى الرسول (ص) جبريل على الأرض.
القيامة والحساب والآخرة والبعث والحشر كلها صفات لزمن انتهاء عالمنا هذا، واليوم وحدة زمنية لا نعرف مدتها، فهي بالنسبة لنا في عالمنا أربع وعشرون ساعة، وفي خلق الكون اليوم هو حقبة زمنية استمرت آلاف السنين، وفي التنزيل هناك يوم بخمسين ألف سنة {تَعْرُجُ الْمَلَائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ } (المعارج 4).
بالنسبة للإسراء والمعراج، فلا ذكر للمعراج في التنزيل الحكيم، والإسراء مذكور لكن لا نعلم تفاصيله.