للرزق مصدران، خيرات الطبيعة وعمل الإنسان، والله تعالى قد يوفق الإنسان فيوسع له في رزقه أو العكس، والتوفيق يكون من خلال الظروف الموضوعية كأن يلهمه لعمل مناسب أو لمكان دون غيره، وهكذا.
سلام الله عليكم ورحمته وبركاته
كيف يمكن فهم الآية الخاصة بالرزق في سورة الفجر
” فأما الإنسان إذا ما أبتلاه ربه فأكرمه ونعمه فيقول ربي أكرمن وإذا ما أبتلاه فقدر عليه رزقه فيقول ربي أهانن ”