تحرير رقبة هو مصطلح لتحرير العبيد، حيث أتت الرسالة المحمدية بنظام بديل عن الرق وقدمت طرق تصريف ما هو موجود.
أما دفع الدية عن من ارتكب جريمة ما فقد ورد في “الغارمين”: {إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاء وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِّنَ اللّهِ وَاللّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ} (التوبة 60).