– الرسول مارس السلطة التشريعية من مقام الرسالة، وشرع ما وجده مناسباً لمجتمعه كتفاعل أول للرسالة مع الواقع، فالقتل مثلاً حرام لكن لك كمشرع أن تعفو أو تسجن أو تعدم القاتل، وحين وزع الرسول الفيء (موضوع الآية) كان يقوم بذلك من مقامه كرسول لكن من عنده وليس من عند الله.
– السؤال هل سبق للإنسان أنه لم يكن شيئاً ضمن حياته وعالمه وليس في عالم آخر.