استجابة الدعاء تكون وفق علاقتنا بالله تعالى ووفق الشروط الموضوعية حتماً، أي لا معجزات، فيمكن أن يلهمك الله بسلوك طريق دون آخر لينجيك من حادث ما، لكن الطريق موجود ويؤدي إلى الهدف ذاته، أو يلهمك إلى طبيب ماهر دون غيره فيكون الشفاء على يده.
أما ما يتغير فهو القضاء وليس القدر، فالأحداث بعد وقوعها تصبح أقداراً.