السلام عليكم ورحمة الله…
أنا أحتاج الشرح عن الحديث “يا أسماء إن المرأة إذا بلغت المحيض لم تصلح أن يرى منها إلا هذا وهذا وأشار إلى وجهه وكفيه”، لماذا في الكتاب السنة الرسولية والسنة النبوية الدكتور محمد شحرور يندرج هذا الحديث تحت مجال اللباس والزينة (اﻷحاديث المتعلقة بمقام محمد النبي “طاعة منفصلة”) لا يندرج تحت اﻷحاديث المتعلقة بمقام محمد الرسول “طاعة متصلة”؟ علما، هذا الحديث يتعلق بالحد اﻷعلى في مسئلة لباس المرأة (حدود الله ورسوله= الطاعة المتصلة).
و هل في التنزيل الحكيم آية التي تشرح حد اﻷعلى عن لباس المرأة؟
إذا، الحد اﻷعلي في لباس المرأة من حدود محمد في مقام النبي أم في مقامه الرسول؟
شكرا كثيرا