– الله خلقنا ليباهي بنا باقي خلقه من كائنات وليس الأمم، أي سيباهي بما أنجزه الإنسان حتى استحق الخلافة، سواء عرفنا ذلك أم لم نعرف.
– لكل ملة شعائرها، وكل الطرق تودي إلى الله، فاختر ما شئت، والشعائر شعار، فأنت تؤدي تحية العلم (ولله المثل الأعلى) بكون هذا العلم شعار لبلدك، كذلك الشعائر، وهي تفيد في التقرب إلى الله كتواصل، أما الأعمال الصالحة فهي الأساس الذي سنحاسب بناء عليه.