ردود العضو
-
الكاتبالمشاركات
-
adminمدير عام
يوجد نوعان لطاعتنا للرسول:
– الطاعة المتصلة كما في (الأنفال 20) و (آل عمران 32) وهي طاعة للرسالة في حياة الرسول وبعد مماته وحتى قيام الساعة، أي طاعة لكل ما جاء في الرسالة، ومنها أيضاً الطاعة المنفردة الواردة في (النور 56) وهي طاعة الرسول في أداء الصلاة وإيتاء الزكاة، وقد حدد (ص) أوقات الأولى ونصاب الثانية، وطاعته مستمرة.
– الطاعة المنفصلة كما في (المائدة 92) و ( النساء 59) وهي طاعة للرسول في حياته كمشرّع لعصره فقط، أي تنتهي بوفاته، ولمعاصريه فقط.adminمدير عامأحترم وجهة نظرك، لكن لا أدلة على صحتها.
adminمدير عامالشهداء الذين سيجاورون الأنبياء هم من قدموا شهادة حضورية على وجود الله وعظمته وعظمة خلقه، ومن كانوا خلفاء بحق على هذه الأرض، كالعلماء الذين اخترعوا الأدوية أو علماء الفضاء والفيزياء والرياضيات الذين غيروا وجه الإنسانية.
adminمدير عامالله خلقنا ليحقق ذاته بنا، كما ولله المثل الأعلى، رسم فان غوخ أجمل لوحاته، وكما ألف بيتهوفن أجمل معزوفاته.
أما العبادة فهي حرية الطاعة والمعصية بكل مجالات حياتنا.adminمدير عامadminمدير عامتدعو الله بما تشاء فلكل إنسان حاجته وطريقته {قُلِ ادْعُواْ اللّهَ أَوِ ادْعُواْ الرَّحْمَـنَ أَيّاً مَّا تَدْعُواْ فَلَهُ الأَسْمَاء الْحُسْنَى} (الإسراء 110)
وبالطبع قراءة القرآن ولا سيما تدبره لها أجرها عند الله.
أما أفضل عمل وفق التنزيل الحكيم فهو الإنفاق، ولا يقتصر على المال، وإنما مما آتاك الله، سواء علم أو فن أو موهبة تخفف بها من آلام الناس.adminمدير عامهذه الآية قصص محمدي، حيث كانت فئة المشركين والمشركات في عصر الرسالة واضحة، وتشمل كل من لم يؤمن وبقي على وثنيته، وهم ليسوا أهل الكتاب {لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ} (البينة 1)
أما في العصور التي تلت وحتى عصرنا هذا فلا يمكن تمييز المشرك، حيث الشرك لسان حال لا لسان مقال، ولا أحد يعلن شركه، وقد يكون “مسلماً” بالهوية لكنه مشرك، لا يؤمن بالتغيير ، أو لا يؤمن بالله أصلاً.adminمدير عامالإثم في الخمر هو رجسها أي السُكر، وإلا اعتبرنا كل المسكنات التي يستخدمها كل أهل الأرض يومياً حرام.
adminمدير عامadminمدير عامزوجك طالم لك، لكن هذا ما نشأ عليه، فمجتمعاتنا وفقهنا الموروث أعطوه الحق في التحكم بك، ولا يمكن رفع الظلم إلا إذا استطاع المجتمع وعي أن للمرأة الحق في تقرير حياتها كما تشاء.
adminمدير عامالإسلام هو الإيمان بالله واليوم الآخر والعمل الصالح، والاختلاف بين الملل هو في الشعائر فقط.
adminمدير عامابنتك غير مكلفة فهي ليست بالغة راشدة لتقرر إن كانت تريد الصيام أم لا.
والله تعالى أمرنا بالصيام أولاً أو دفع الفدية بدلاً عن ذلك. -
الكاتبالمشاركات