سيّدي الكريم، إنّني إنّما التجأت إليكم في السّؤال عن توجّهي الجنسي المثلي لأنّني سئمت الإجابات الكلاسيكيّة للأئمّة و الفقهاء. سيّدي الكريم علمنا و حفظنا أنّها فاحشة و أنّها من الكبائر و أنّه يهتزّ لها عرش الرّحمان و أنّ حكمها الإلقاء من شاهق… و كلّ هذا الهراء. سيّدي مازال في قلبي شيء من الإيمان بالله، فهل أستطيع أن أوفّق بين جنسانيّتي و ميلي الّذين لم أخترهما و بين إيماني و أحيا حياة كريمة أرتقي بروحي فيها و ألبّي حاجة بدني فلا يجوع الذّئب و لا يشتكي الرّاعي ؟ سألتكم قبل و لم تجيبوني، فإن كنتم تقدّرون أنّه لا يجاب عن هذا السّؤال علنا فأرجو أن تجيبوني على المايل الخاصّ بي : yahyouta@yahoo.fr
كلّ الودّ.
-
هذا الموضوع تم تعديله في قبل 6 سنوات، 8 أشهر بواسطة admin.