اللغة العربية كغيرها من اللغات فيها لهجات متعددة، وهي كلغة فصحى لم تتطور بل بقيت أسيرة قواعد سيبويه.
ولم يصلنا خلاف على تفسير الآيات لأن آيات الرسالة طبقت وفق ظروف المجتمع الزمانية والمكانية، وآيات القرآن لم يفسرها الرسول (ص) لأن الأرضية المعرفية كانت قاصرة آنذاك، وما زالت قاصرة على الإلمام بكل آيات القرآن، حيث يظهر تأويلها تدريجياً مع تقدم العلوم والمعارف.