الإسراء مذكور في التنزيل الحكيم ولا نعلم تفاصيله، هل تم جسدياً أم في المنام فقط، ولا نعلم الجغرافيا المقصودة، ولسنا متأكدين من كون “عبده” هو “محمد” أم “موسى”.
أما المعراج فلم أجد ذكراً له.
بالنسبة للدعاء، قد يستجيب الله لدعائنا لكن ضمن الظروف الموضوعية، فلا معجزات هنا، فقد يلهمنا الذهاب لطبيب دون آخر ويتحقق العلاج المناسب على يده، وقد ييسر لنا اختيار طريقاً فيه خير لنا بشكل لا ندركه.