{وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ فَيُضِلُّ اللّهُ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ}
الضلال والهداية موجودان بالدرجة نفسها، والمشيئة هي وجود الاحتمالات، بينما الإرادة هي اتخاذ القرار بين هذه الاحتمالات، ومشيئة الإنسان من مشيئة الله.