21122019 المنتديات الأسئلة والأجوبة العلاقة بين البقرة 219 و المائدة 93

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • الكاتب
    المشاركات
  • admin
    مدير عام
    #17041 |

    أجد أن جملة “وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ” منفصلة عما قبلها، والعفو هو نوع من الإنفاق.
    أما الآية الثانية فتدلنا على وجود إيمانين الأول هو الإسلام والثاني هو الإيمان برسالة محمد (ص) والإحسان هو التقوى في كلا الإيمانين، ولا علاقة للخمر بالموضوع، فالطعام كل ما يرزق به الإنسان وله أن يستخدمه على الوجه الذي يشاء طالما أن التقوى موجودة.

    وليد
    زائر
    #13645 |

    السلام عليكم يا دكتور
    انا من اشد المتابعين لك و المعجبين بفكرك الذي يحترم العقل. سؤالي هو :
    “يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ ۖ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِن نَّفْعِهِمَا ۗ وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ قُلِ الْعَفْوَ ۗ كَذَٰلِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمُ الْآيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَ” البقرة 219
    هل بقوله “قل العفو” تعني انه لا وجود لحد الخمر ام القصود بها فقط المسلمون في زمن النزول الذين يسالون عن كفارة شربهم للخمر قبل تحريم الخمر
    ثانيا انه في سياق الحديث عن الخمر في سورة المائدة(90/91) تاتي الاية 93 “لَيْسَ عَلَى الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جُنَاحٌ فِيمَا طَعِمُوا إِذَا مَا اتَّقَوا وَّآمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ ثُمَّ اتَّقَوا وَّآمَنُوا ثُمَّ اتَّقَوا وَّأَحْسَنُوا ۗ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ (93)” هل هي دليل علر جواز شرب الخمر بشرط التقوى و الاحسان
    و شكرا دكتور

مشاهدة مشاركاتين - 1 إلى 2 (من مجموع 2)
  • يجب تسجيل الدخول للرد على هذا الموضوع.