أجد أن جملة “وَيَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنفِقُونَ” منفصلة عما قبلها، والعفو هو نوع من الإنفاق.
أما الآية الثانية فتدلنا على وجود إيمانين الأول هو الإسلام والثاني هو الإيمان برسالة محمد (ص) والإحسان هو التقوى في كلا الإيمانين، ولا علاقة للخمر بالموضوع، فالطعام كل ما يرزق به الإنسان وله أن يستخدمه على الوجه الذي يشاء طالما أن التقوى موجودة.