لا تنفصل أسس الاقتصاد الإسلامي عن أسس الاقتصاد العالمي، إلا في موضوع الربا، حيث يجب ألا تؤخذ فوائد على القروض ممن يستحقون الصدقات، كحد أدنى، أو يتم منحهم المال كهبة دون مقابل، وكذلك يجب ألا تتجاوز الفائدة أكثر من ضعف المبلغ.
أما نظرية إسلامية قادرة على حل مشكلات المجتمع الاقتصادية فيمكن أن يدرس ذوو الاختصاص توظيف أموال فدية الصيام مثلاً بحيث توزع على جائعي العالم، وكذلك أموال الزكاة.