مساء الخير … لقد قرأت تفسير حضرتك للرحمن في كتابك الاسلام والايمان وشاهدته في برنامجي التفكير والتغيير , و النبأ العظيم. ولكن انا عندي تفسير اخر من الممكن ان يكون صحيحا وارجو ان توضح لي ما هو الخطأ فيما سأقوله:
الرحمن هو وهاب الثنائيات الكونية في اياته و خلقه , أي وهاب الارحام ( من ارحام (صلة الارحام ) – رحم ) وان الرحمن هو الوهاب الذي يهب الناس من الارحام المشخصة في الكائنات الحية ثنائية المواليد ذكر او انثى ( قانون الله في الثنائيات ) و ان الرحمن هو الوهاب الذي يهب شعورنا باياته من الارحام المجردة في ثنائية الزمن نهارا وليلا ( قانون الله في الثنائيات ) … وان الرحمن هو الوهاب الذي يهب من الارحام في الخلية الوحدة ثنائية الالكترون والنيوترون – بسم الله الرحمن الرحيم : أي : بسم الله وهاب الثنائيات الكونية في اياته وخلقه الرحيم … الله يعطيك الصحة والعافية وطولة العمر ويزيدك من علمه … اتمنى لك كل الخير.